و صار للموت إحتفال !
- Obtenir le lien
- X
- Autres applications
و صار للموت إحتفال !
في وطني يموت الرجال لتحي ذكراهم الأنذال ،
عفوّا!
اليس القتل جريمة ام استبيحت دماء الثوريين
وبات وطني مستقرًا للغادرين
رصاص وعيدٌ و أُرديَ شهيدًا
دماء تُخضب أيادي من على الرقاب حملوك
رقاب خونة ذليلة مشانق القدر ستكون بها كفيلة
قرآن يُتلي و تعاويذ السياسة تُبني
اناشيد تُرددُ وزمن يُمددُ وبصماتٌ تُمحي و ثوب جديدٌ
فاليوم عيدٌ!
دموع ثقيلة بثقلِ الفقيدِ
و دموعُ فرحٍ في عيون المكفوفين و عزاء فيك يا عيدُ
مالموت إلا تكريم للثائرِ ولوْ علموا لاما أردوك شهيدًا
أليس تراب الوطن هو الأغلي فطوبي لمن تلحفه عن طيبٍ
أرادو بك الطمسَ لكنك سكنت الوريدَ
تتسارع النبضات لِذكراكَ
خاشعة لذكري الشهيدٍ
و المقابر للمارين بالدنيا عبثًا
ولك منها ضريحُ شهيدٍ
مات الجسد لكن الروح حاضرة تسكن العديد
جيوش هي صامدة ٌ
ولهامن صفحات التاريخ تمجيدٌ
نمّ! رفيقي فعيناك و إن أُغمضت
تأكد انها في قلوبنا استيقضت
ولك منّا ترحمٌ و تخليدٌ
فلا رجوع عن قضيةِ وطنٍ
وإن قتلوك فينا ياعيدُ
في وطني يموت الرجال لتحي ذكراهم الأنذال ،
عفوّا!
اليس القتل جريمة ام استبيحت دماء الثوريين
وبات وطني مستقرًا للغادرين
رصاص وعيدٌ و أُرديَ شهيدًا
دماء تُخضب أيادي من على الرقاب حملوك
رقاب خونة ذليلة مشانق القدر ستكون بها كفيلة
قرآن يُتلي و تعاويذ السياسة تُبني
اناشيد تُرددُ وزمن يُمددُ وبصماتٌ تُمحي و ثوب جديدٌ
فاليوم عيدٌ!
دموع ثقيلة بثقلِ الفقيدِ
و دموعُ فرحٍ في عيون المكفوفين و عزاء فيك يا عيدُ
مالموت إلا تكريم للثائرِ ولوْ علموا لاما أردوك شهيدًا
أليس تراب الوطن هو الأغلي فطوبي لمن تلحفه عن طيبٍ
أرادو بك الطمسَ لكنك سكنت الوريدَ
تتسارع النبضات لِذكراكَ
خاشعة لذكري الشهيدٍ
و المقابر للمارين بالدنيا عبثًا
ولك منها ضريحُ شهيدٍ
مات الجسد لكن الروح حاضرة تسكن العديد
جيوش هي صامدة ٌ
ولهامن صفحات التاريخ تمجيدٌ
نمّ! رفيقي فعيناك و إن أُغمضت
تأكد انها في قلوبنا استيقضت
ولك منّا ترحمٌ و تخليدٌ
فلا رجوع عن قضيةِ وطنٍ
وإن قتلوك فينا ياعيدُ
Commentaires